
لم تُعرف الأسباب الكامنة وراء العزلة الاجتماعية بشكل واضح بعد، ولكن يُعتقد أنَّها قد تتمثل في أحد ما يلي:
يعمل بدقة واحترافية على صقل المقالات الواردة ونشرها، مما يضمن تقديم المعلومات بأعلى مستويات الوضوح والمصداقية، وذلك يجعل من مساهماته محورًا هامًا لتعزيز الوعي والمعرفة الصحية لدى الجمهور.
يصل بعض الأشخاص نتيجة خوضهم علاقات فاشلة، أو تعرُّضهم لخيبة من صديق أو زميل، لاعتقاد خاطئ وهو أنَّ كل الناس أشرار ويجب اعتزال التعامل معهم، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ؛ إذ إنَّ الحياة مليئة بالناس الطيبين والمُحبين والمتعاونين مع غيرهم.
يمكن أن تشمل الأسباب وعوامل الخطر التي تؤدي إلى تطور اضطراب الشخصية الفصمانية على ما يلي:
ثانياً، من المهم الحفاظ على التواصل مع الأصدقاء والعائلة، سواء عبر الاجتماعات الشخصية أو المكالمات الهاتفية والفيديو.
التغلب على العزلة الاجتماعية يتطلب جهدًا وتفانيًا، ولكنه ممكن من خلال الخطوات السابقة. ولكن اذا لزم الأمر فينبغي عدم التردد في طلب المساعدة من مختصين نفسيين عند الحاجة.
اعتياد الشخص على الوحدة من الصغر: فعندما ينشأ في بيئة غير اجتماعية سوف يصبح أكثر ميلاً وتعوداً على العزلة.
نظرية الأنساق الاجتماعية: فهم ترابط أجزاء المجتمع وتفاعلاتها
الانسحاب: العزلة الاجتماعية قد تؤدي أيضاً إلى انسحاب الشخص من الأنشطة الاجتماعية والعائلية التي كان يستمتع بها سابقاً.
تصلب شرايين نفسية اضطرابات نفسية مشاكل الاجتماعية الجهاز القلبي الوعائي
استخدام التكنولوجيا بشكل إيجابي: يمكن أن يكون للتكنولوجيا دور إيجابي تفاصيل إضافية في تقليل العزلة إذا استُخدمت بطرق تساعد على التواصل العميق مع الأصدقاء والأقارب.
فقد الزوج/الزوجة: متى توفى الزوج/الزوجة، ربما يشعر الطرف الآخر بالوحدة.
الرياضة لتحسين المزاج: ممارسة التمارين الرياضية لا تقتصر على تحسين الصحة الجسدية، بل أيضًا تساعد في تحسين المزاج وتخفيف الشعور بالوحدة.
ضعف الثقة بالنفس: الشعور بالعزلة يؤدي إلى ضعف الثقة بالنفس والإحساس بأن الشخص غير مرغوب فيه أو غير قادر على التفاعل مع الآخرين.